السودان ٢٠٢٠
الامهات المثيرات مثلي دائما ممحونات و يريدون الاستمتاع بالنيك كما حصل معي في هذا اليوم قمت انا و شاب وسيم ب سكس امهات جااامد … تبدا الاحداث بتواجدي في غرفة النوم رفقة صديقتي الصغيرة و كان هناك عامل يقوم بتصليح خزنة .. دهبت الفتاة و بقيت انا وهو في غرفة النوم بدات اتحدت معه و صوته الدافئ احس به في اعماقي .. كان واقفا و مؤخرته الجميلة اثارتني اردت لمسها .. قمت و توجهت اليه تم لمست مؤخرته تلفت الي و بدا ينظر لي وجد الشهوة في عيني و اريد النيكفاستسلم بسهولة لي .. رغم انني كبيرة السن الا انني مثيرة شقراء فتحت له سرواله و اخرجت زبه النائم من سرواله و اردت رضعه اى ان يصبح صلبا و هذا بالضبظ ما قمت به الى ان جعلته مبسوطا من المص و الرضع …امسكته بيدي و بدأت ادعكه و احرك يدي ببطئ من فوق الى تحت حتى احسست به بدا ينتصب ببطئ ادخلته الى فمي و بدأت ارضعه له و امصه و الحسه امممم اخرجت لساني و بدات احركه بزبه بحرارة اااه كان حتى اصبح مبللا بلعابي و ساخنا و منتصبا جدا و كبيرا ممم كما اريد بالضبط … نمنا الان على السرير هو على ظهره عاري و انا مستمرة في مص زبه و هو يدخله في فمي كما لو ينيكني من كسي ممم .. استمرينا هكذا الى ان جاء الوقت لادخال زبه الكبير و المنتصف في ثقبة كسي الان .. صعدت فوقه و جلست على زبه ببطئ الى ان احسست به يدخل ببطئ تم ادخلته كاملا ااااه …بدأت اصعد و انزل بالاول ببطئ على زبه ااااه ثم ادخلته بسرعة اااه هذا النيط جعل ثدياي يتخبطان مع جسمي من قوة النيك . حتى احسست بزيه الكبير و هو يدخل بلهفة و قوة ااه كم احب هذا الالم الجميل و الممته بسرعة جعلتني انفاسي تتقطع ااه اااه بقي ينيكني لمدة طويلة و انا اصرخ كالمجنونة و اغنج ممم بقينا في نفس الوضعية الى ان وقف و اخر زبه و بدا بخرجه في فمي اااه لكن لم تكتمل فرحتي لما دخلت صديقتي الصغيرة و زعلت لكن لم اندم لانني لبية رغباتي هه .